الاربعـاء 09 شعبـان 1434 هـ 19 يونيو 2013 العدد 12622







كتب

كيف يندفع الإنسان متعمدا إلى النسيان الأعمى؟
الشاب العبقري كيركيغارد يتألق كالعادة. إنه روح الحفلة ونجمها الذي ينعش الليلة بأفكاره اللامعة وحسه الساخر. الكل متحلق حوله ومتلهف لسماع الكلمات الشريرة التالية التي ستخرج من فمه. ولكن عندما يعود كيركيغارد وحيدا إلى المنزل يتلاشى تدريجيا هذا الوميض من كلمات المديح وضحكات الفتيات الجميلات ونظرات الإعجاب.
حين يتداخل التاريخي مع القصصي من جبل لبنان إلى قناة السويس
يستكمل الدكتور فواز طرابلسي في هذا الكتاب ثلاثية أصدرها في ‏أوقات متباعدة، تعتمد مادتها الأولية على أرشيف عائلي، أي على الوثائق والبيانات والمدونات ‏المباشرة لفترة زمنية معينة، ليبني عليها تاريخا اجتماعيا نستبين منه ‏التحولات المغفلة في التواريخ المعتمدة ومصادرها التي يكتبها الدم في ‏ساحات المعارك وميادين
كتابان أثرا في حياتي
ما زلت أذكر أن أول كتاب أدبي قرأته في حياتي، هو رواية «البؤساء» للروائي الفرنسي فيكتور هوغو. كنت في الـ14 من العمر، ولا أدري كيف وقعت الرواية، ذات الورق الأسمر، بين يدي. وحين بدأت بقراءة الصفحات الأولى، أحسست بشيء غريب يتملكني، ويجذبني إليه، ورحت أقرأ بنهم، ولم أشعر، في اليوم الأول، أني تجاوزت موعد
مواضيع نشرت سابقا
أخونا الأكبر العربي
معرض القاهرة للكتاب في دورته الرابعة والأربعين يناوش كرسي الحكم
لورانس العرب.. بين النقد والأسطورة
جزء أول من موسوعة «الفنون الجميلة المصرية»
كتاب الطفل الغائب
إسرائيلي عثر على الحقيقة في مبادئ والده وصداقاته مع الفلسطينيين
معطف سارتر
داخل مكتبة الأزهر
أميركا لا تستطيع فعل كل ما تريد
النص.. مسرح الحكاية